تلخيص كتاب(علم الثراء) لــ ولاس دى واتلز .. بالتفصيل هتقراه أكتر من مرة .. السر وراء كتاب السر "The secret"

 السر وراء كتاب السر هو هذا الكتاب .. علم الثراء

مقدمة

  هذا الكتاب واقعى وليس فلسفياً ولهذا يعتبر دليلاً عملياً وليس مجموعة من النظريات،وهو موجه إلى الرجال والنساء الذين يشعرون بحاجة ماسة إلى المال

وأتوقع من لقارىء أن يثق فى المعلومات التى أوردها فى هذا الكتاب تماماً كما يثق فى المعلومات التى جاءت على لسان "ماركوفى" أو "أديسون" وأنا على من أن كل من يفعل ذلك رجلاً كان أو إمرأة سيصبح ثرياً بلا شك

إن العلم الذى يتضمنه هذا الكتاب هو علم بالفعل ومن ثم فإن الفشل فيه يصبح مستحيلاً

أقراء هذا الكتاب وأفعل ما يقوله لك بالظبط

الفصل (1) الثراء حق مشروع

إن الناس ينمون عقلياً وروحانياًً وجسمانياً بمساعدة بعض الأشياء،ولن يمكنهم  الحصول على هذه الأشياء إلا إذا كانوا يمتلكون المال الكافى لشرائها وبالتالى يمكننا القول إن أساس أى تقدم بشرى لابد أن يكون هو علم الثراء

إن حق الإنسان فى الحياة يعنى حقه فى الإستخدام الحر والمطلق لجميع الأشياء التى قد يتطلبها نموه العقلى والروحانى والجسمانى وهو مايعنى حقه فى أن يكون ثرياً

إننا نعيش من أجل ثلاث دوافع هى (الجسد،العقل،الروح) ولايمكن اعتبار أحد هذه الدوافع أفضل من الآخر

الحياة الحقيقية تعنى التغيير التام لكل مايمكن للمرء أن يحققه بواسطة الجسد والعقل والروح

الفصل (2) علم الثراء موجود 

علم الثراء لايقل دقة عن الجبر أو الهندسة،وثمة قواعد وقوانين معينة تحكم عملية اكتساب الثروات

والذين لايتبعون هذه الطريقة فإنهم يظلون فقراء مهما اجتهدوا فى العمل ،ومهما كانت قدراتهم وإمكاناتهم

لايتوقف تحقيق الثراء على الإنخراط فى عمل معين،وإنما يتوقف على تعلمك كيفية القيام بالأشياء وفق طريقة معينة

قد تكون أفقر شخص على وجه الأرض وغارقاً فى الديون؛ولكنك ماإن تشرع فى اليام بالأشياء بهذه الطريقة المعينة حتى تبدأ لامحالة فى تحقيق الثراء

الفصل(3) هل يمكن إحتكار الفرصة

هذا لن يحدث أبداً،الفرصة متكررة ولكن فى صور أخرى

يختلف عدد الفرص والإتجاهات التى ستقودك إليها من وقت لآخر وفقاً لإحتياجات المجتمع ومرحلة التطور الإجتماعى التى وصل إليها

الطبيعة منجم ثروات لاينضب أبداً،أى أن مخزون الثروات لن يشهد أى عجز

الفصل (4) القاعدة الأولى لعلم الثراء

ثمة مادة للتفكير عديمة الشكل تنتج عنها كل الأشياء والتى تتخلل وتتوغل فى حالتها الأصلية لتملأ الفراغات الموجودة بالكون

وتقوم الفكرة فى هذه المادة بإنتاج الشىء الذى تصوره الفكرة،ويمكن للمرء أن ينتج أشياء فى فكره،ويمكنه من خلال نقل هذه الأفكار إلى المادة عديمة الشكل أن ينتج الشىء الذى يفكر فيه

إن الطريقة التى يتبعها المرء فى القيام بالأشياء ماهى إلا نتيجة مباشرة للطريقة التى يفكر بها فى هذه الأشياء

ولكى تقوم بالأشياء بالطريقة التى تريد،يكون عليك أن تكتسب القدرة على التفكير فى الطريقة التى تود استخدامها،وهذه أولى الخطوات على طريق تحقيق الثراء

واعلم أن علم الثراء يبدأ بالقبول المطلق لهذه الأفكار

الفصل (5) إثراء الحياة

كل فكرة نفكر بها تحتم علينا التفكير فى فكرة أخرى،وكل حقيقة نتعلمها تقودنا إلى تعلم حقيقة أخرى،وكل موهبة تصقلها تحدث فى العقل الرغبة فى صقل موهبة أخرى،وهكذا نرى أننا جميعاً بحاجة ماسة إلى تحفيز الحياة وإثرائها

لابد أن يكون هدفك هو الحصول على حياة حقيقية وليس مجرد إشباع حسى،فالحياة الحقيقية هى الإستغلال الأمثل لوظائف الجسم،ولايحيا المرء حياة طبيعية إلا إذا كان قادراً على إستغلال كل هذه الوظئف الجسدية والعقلية والروحانية التى يقدر عليها دون أى عائق

الفصل (6) كيف تأتى الثروات إليك

عندما تتخلص من المنافسة وتتحول إلى الإبداع والإبتكار

فعندئذ ستتمكن من متابعة معامتك التجارية بكفأة منقطعة النظير

وإذا رأيت أنك تبيع أى شىء لشخصاً ما وهذا الشىء لايضيف المزيد إلى حياته أكثر مما يعطيه لك فى المقابل،فيجدر بك حينئذ أن تتوقف عن ذلك

اعطى كل شخص قيمة فعلية أكثر مما تأخذه منه بالقيمة النقدية،فبهذا تعمل على إثراء حياة العالم بأسره مع كل معاملة تجارية تقوم بها

يمكنك الحصول على أى شىء تريده مادمت تستخدمه بما يعمل على تطوير حياتك وحياة الآخرين كذلك

الفصل (7) العرفان

أولاً.. تؤمن بوجود نفس ترغب فى جميع الأشياء

ثانياً .. تؤمن بأن لديك القدرة على الحصول على كل ما ترغبه 

ثالثاً .. تربط بينك وبين نفسك من خلال شعور قوى وعميق بالعرفان

يعمد الكثير من الناس إلى ترتيب حياتهم بشتى الطرق الأخرى،ولذلك يظلون قابعين فى الفقر نظراً لإفتقادهم الشعور بالعرفان

كلما شعرنا بالعرفان تجاه الله عندما تأتى إلينا النعم،زادت هذه النعم،وزادت كذلك سرعة وصولها إلينا،وذلك ببساطة بسبب أن توجيه الذهن إلى الشعوربالعرفان يجعل العقل فى رباط وثقة مع مصدر النعم الله

إن قانون العرفان هو نفس المبدأ الطبيعى القائل بأن (لكل فعل رد فعل مساو له فى المقدار ومضاد له فى الإتجاه) ويعتبر إقرار عقلك بالشكر والعرفان لله صاحب القدرة المطلقة بمثابة تحرير للقوة؛وبهذا لايمكن لهذا العرفان أن يفشل فى الوصول إلى الوجهة التى يخاطبها ونتيجة لذلك يستجيب الله لك

يذكر أن العقل الشاكر يركز دائماً على الأفضل،ومن ثم يعمد صاحبه إلى أن يكون الأفضل،إنه يأخذ شكل أو شخصية الأفضل ويحصل على الأفضل

لاتضيع الوقت فى التفكير أو الحديث عن أوجه النقص أو الأخطاء التى يقع فيها الأشخاص الآخرون

لاتنقم على الساسة الفاسدين؛فلولا الساسة لعشنا فى فوضى عارمة ولتقلصت فرص الثراء المتاحة أمامك بشدة،وأكاد أجزم أن الله سيخلصنا من الأشخاص فاحشى الثراء والشركات الكبرى وأقطاب الصناعة والساسة عندما يعمدون إلى الشح

ولكن ينبغى عليك فى الوقت نفسه أن تتذكر أن وجودهم ضرورى جداً،وأنهم يساعدون فى تنظيم طرق إنتقال الثروة إليك،ومن ثم وجب عليك أن تكون ممتناً لهم؛فهذا من شأنه أن يجعلك تستمتع بعلاقة إنسجام وطيدة مع الجانب الإيجابى فى كل شىء؛مما يجعل هذا الجانب الإيجابى يتحرك بإتجاهك

الفصل (8) التفكير بالطريقة المعينة

اعلم أنك لن تتمكن أبداً من تحقيق الثراء أو إعطاء إشارة البدء إلى ملكة الإبداع بداخلك لتعمل بفاعلية بمجرد إرسال رغبات مبهمة وغير واضحة المعالم

كل ماتحتاج إليه هو أن تعرف ماتريد وأن تريده بشدة كافية حتى يظل قابعاً فى أفكارك

وأود نوه إلى أن الطرق التى أبينها هنا موجهة فى الأساس إلى من رغبته فى الثراء قوية بما يكفى للتغلب على الكسل الذهنى وحب الركون إلى الراحة

احذر..فلو كان كل ماتفعله هو مجرد رؤية الصورة بوضوح،لكنت شخص حالم،ولن تحصل على ماتريد،فلابد أن يكون خلف هذه الرؤية الواضحة هدف واضح تسعى إلى إدراكه وترجمته إلى حقائق ملموسة

أود أن أنوه أيضاً إلى أن الشخص الذى يشكر الله بإخلاص على الأشياء التى يمتلكها فى خياله فقط يتمتع بإيمان حقيقى،وذلك الشخص سيصير ثرياً محالة،وسيتمكن من التسبب فى إيجاد أى شىء يريده

وأؤكد على أن إجابة الدعاء لاتكون وفقاً لإيمانك وأنت تدعو فقط وإنما وفقاً كذلك لإيمانك وأنت تعمل،لابد أن يتزامن الدعاء مع العمل لتحصل على ماتريد

تمسك بالهدف الذى تريد امتلاكه من أجل أن تتذكر أن الإيمان والمغزى من إستخدام الخيال هما مايحدثان الفارق بين العالم والحالم،أما وقد علمت ذلك،فسيكون لزاماً عليك أن تتعلم الإستخدام الأمثل للإرادة حتى تحقق ماتريد

الفصل (9) كيف تستخدم الإرادة؟

لكى تصبح ثرياً تحتاج فقط إلى فرض قوة إرادتك على نفسك فحسب

عندما تدرك ماينبغى عليك أن تفكر به وتفعله،يتعين عليك استخدام إرادتك لتجعل نفسك تفكر وتتصرف دائماً بالطريقة الصحيحة

لاتنظر إلى صور الفقراء وتتبع أخبارهم فليست هذه هى الطريقة المثلى لمساعدتهم،ساعدهم بأنك تصبح ثرياً،وتكون قدوة لهم للخروج من حالة الفقر التى يعيشون فيها

الفصل (10) إستخدام آخر للإرادة

لايمكنك الإحتفاظ برؤية صحيحة وواضحة عن الثروة إذا كنت تشتت انتباهك بإستمرار بالتفكير فى الصور المقابلة،لاتخبر الآخرين عن اية مشاكل مالية متعلقة بالماضى، ضع الفقر وكل مايتعلق به خلف ظهرك وتجاهله تماماً

لاتقرأ الكتب أو الأخبار التى تخبرك بأن العالم ملىء بالأشرار الذين باتوا يحكمون سيطرتهم على كل شىء

والحقيقة التى لاجدال فيها أن العالم ليس كذلك؟وإنما يحكمه إله عادل؛ولذلك فهو عالم رائع وجميل

الفصل (11) التصرف وفقاً للطريقة المعينة

على المرء أن يوازن بين الفعل والتفكير،لاتفكر كثيراً فيما إذا كان عمل الأمس جيداً أم يشوبه القصور،فالمهم أن تقوم بعمل اليوم بكفاءة عالية

لاتحاول اليام بعمل الغد الأن سيكون أمامك الوقت الكافى لتقوم به عندما يأتى الغد

لاتضيع أى وقت فى أحلام اليققظة والتعلق بمشاريع وآمال لن تتحقق أبداً،ولكن احرص بدلاً من ذلك على التمسك برؤيتك لما تريد،واعمل على تحقيقها من الآن

الفصل (12) التصرف الفعال 

لابد أن تستخدم تفكيرك كما أوضحت فى الفصول السابقة،ولابد ان تبدأ فى القيام بما يمكنك القيام به أينما كنت،وأن تعمل كل مايمكنك عمله أينما كنت،ولن يمكنك أن تطور حياتك إلا إذا أصبحت أفضل مما أنت عليه الأن

ومع ذلك ثمة قيد أو شرط يتعين عليك أن تأخذه فى الحسبان:وهو أنه لايفتر بك أن تجهد نفسك بالعمل أو تندفع بتهور فى عملك باذلاً جهداً خارقاً لتقوم بأقصى عدد ممكن من الأشياء فى أقل وقت ممكن،فليست العبرة بكم الأشياء التى تقوم بها،ولكن العبرة بفعلية كل فعل تقوم به

يمكنك أن تجعل كل تصرف قوياً وفعالاً عن طريق التمسك برؤيتك فى أثناء قيامك به وعن طريق دعمه وتزويده بكل ماأوتيت من قوة إيمان وعزيمة

تذكر أن النتائج الناجمة عن التصرف الناجح تكون متراكمة؛فعندما يشرع الإنسان فى التحرك بإتجاه حياة أكثر ثراء،تبدأ المزيد من الشياء فى التحرك بإتجاهه؛مما يؤدى إلى مضاعفة تأثير رغبته،ويرجع ذلك إلى أن الرغبة فى الحياة متأصلة فى جميع الأشياء

الفصل (13) الإلتحاق بالعمل المناسب

يتوقف النجاح فى أى عمل على امتلاكك الملكات والمؤهلات المطورة جيداً والتى يتطلبها عملك،بالإضافة إلى أن تحسن استخدام هذه الأدوات بشكل ناجح

أسهل طريقة للثراء هى أن تفعل ذلك فى العمل الذى يناسبك ولكنك ستشعر بالقدر الأكبر من الرضا إذا فعلت ذلك فى العمل الذى تريد القيام به

إذا كنت تشعر بأنك لست فى الوظيفة المناسبة،فلاتتعجل فى محاولة الإنخراط فى عمل آخر،واعلم أن أفضل طريقة بوجه عام لتغيير العمل أو البيئة تكون بالتدريج

إن الأخطاء تنشأ عن التصرف بعجلة وتهور،أو التصرف بخوف أو شك أو التغافل عن الهدف الحقيقى،وهو إثراء الحياة للجميع وعدم حرمان أى أحد مما يستحقه فيها

الفصل (14) انطباع الزيادة

تعتبر الزيادة محور اهتمام الناس؛بل إنها بمثابة الحافز الذى يدفع الذكاء عديم الشكل الذى بداخلهم إلى التعبير عن نفسه بشكل تام

وجميع الأنششطة الإنسانية تقوم أساساً على الرغبة فى الزيادة ويخضع كل كائن حى إلى ضرورة التقدم المستمر؛حيث إن توقف زيادة الحياة يكون بمثابة إيزان بالموت والفناء

انقل انطباع التقدم إلى الآخرين مع كل شىء تفعله،واحرص كذلك على نقل فكرة الزيادة إلى الأشخاص الذين تتقابل معهم فى أية مناسبة اجتماعية

لابد أن تعطى الاخرين الإنطباع بأن تعاملهم معك سيجعلهم يحققون الزيادة لأنفسهم،والحرص على أن تعطيهم قيمة فعلية أكبر من القيمة النقدية لما تأخذه منهم

إذا كنت تشعر دائماً بفخر صادق لقيامك بذلك وتدع كل شخص يعرفه،فإن العملاء لن ينقطعوا عنك أبدأ،وذلك لأن الناس يتوجهون حيث يجدون الزيادة،وستندهش أمام المكاسب غير المتوقعة التى تحققها

ليس هذا فحسب؛وإنما ستكون قادراً كذلك على تحقيق قدر أكبر من التوافق فى عملك،وتأمين مزايا ومكاسب أكبر،بل وتنتقل إلى عمل أكثر ملائمة وتوافقاً،إذا كنت ترغب فى ذلك

الفصل (15) الإنسان التقدمى

أى رجل أو إمرأة يدأب على اتباع التعليمات بإستمرار دون تحريف أو تعديل أو تحييد سيصبح ثرياً،وأود أن أنوه إلى أن قانونإراء الحياة لايقل دقة فى إجراءاته عن قانون الجاذبية،وذلك لأن علم الثراء علم دقيق ومظبوط جيداً

ابدأ بالتفكير والتصرف بهذه الطريقة،وسترى أن إيمانك وعزيمتك سيساعدانك على رؤية أية فرصة لتحسين أوضاعك

وعندما تلوح أمامك فرصة لكى تصبح أكثر مما أنت عليه الأن،وتشعر بأنها ستكون بمثابة الخطوة الأولى التى تقودك إلى فرصة أعظم فى انتظارك

الفصل (16) بعض التحذيرات والملاحظات الختامية

لاتضيع أى وقت فى التخطيط لكيفية مواجهة الظروف الطارئة المحتملة فى المستقبل،ويجدر بدلاً من ذلك أن تعنى بالقيام بعمل اليوم بنجاح تام،وليس بالظروف الطارئة التى قد تحدث غداً،أما هذه الظروف فدعها لحينها

لاتقلق بشأن المصائب والكوارث المحتملة والعقبات والأحداث المفزعة أو الظروف غير المواتية التى قد تتعرض لها،فهناك متسع من الوقت يكفى لمواجهة مثل هذه الإمور فور وقوعها،وستجد كذلك أن كل مشكلة تقع تجلب معها وسائل التغلب عليها

انتبه لكلامك جيداً ف تتحدث مطلقاً بطريقة محبطة

لاتدع للفل إليك سبيلاً  أبداً

لاتتحدث مطلقاً عن الأوقات العصيبة التى مررت بها

درب نفسك على التفكير فى العالم والنظر إليه كشىء ناشىء لايزال فى طور النمو،وتعتبر مظاهر الشر فيه مجرد تجسيد للجانب الذى لم يناله التطور بعد

لاتسمح لنفسك أبداً بالشعور بخيبة الأمل

استمر بالعمل وفقاً للطريقة المعين،وإذا لم تحصل على هذا الشىء بعينه،فكن على يققين بأنك ستحصل على شىء آخر أفضل منه وحينها ستدرك أن ماكان يبدو فشلاً لم يكن إلا مقدمة لنجاح باهر

إذا استمسكت بإيمانك وعزيمتك وشعرت بالعرفان،وقمت كل يوم بكل مايمكنك اليام به فى ذلك اليوم فسوف تتغلب على كل فشل ظاهرى

ادرس هذا الكتاب جيداً،واجعله رفيقك الدائم حتى تهضم جميع الأفكار الواردة بين ثناياه وتفهمها فهماً تاماً

زود نفسك بمعظم وسائل الإستجمام والسعادة

الفصل (17) ملخص علم الثراء

 تجدون الملخص الموجز فى هذا الفيديو 👇 هنا

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

جلال الدين الرومى