المفتاح الرئيسى للثراء
الفصل اﻷول .. بداية كل الثروات
المفتاح الرئيسى هو أداة إبداعية يمكن لمن يملكها فتح اﻷبواب التى يوجد خلفها الحلول لكل مشكلاته
فهو يفتح الباب لصحة جيدة ويفتح الباب للحب والرومانسية ويفتح الباب للصداقة
ويبين الطريقة التى يمكن بها تحويل كل أزمة وفشل إلى ثروات ﻻ تقدر بثمن
يتحكم فى الزمن ويجدد روح الشباب لدى من هرموا مبكراً ، وأخيراً يفتح الباب تلو اﻵخر لما أسميه الثروات العظيمة اﻷثنى عشر فى الحياة
الفصل الثانى .. الثروات اﻷثنتا عشر العظيمة فى الحياة
الثروة اﻷولى .. التوجه العقلى اﻹيجابى
كل الثروات مهما كانت طبيعتها تبدأ كحالة عقلية ، والتوجه العقلى مهم ﻷنه يحول العقل إلى ما يشبه المغناطيس الذى يجذب مثله من اﻷفكار وهو نقطة اﻹنطلاق لكل الثروات
الثروة الثانية .. الصحة البدنية السليمة
تبدأ بوعى صحى يقوم به عقل يفكر فى الصحة ﻻ فى المرض ، وهى تتطلب اعتداﻻً فى كل شئ
الثروة الثالثة .. انسجام العلاقات اﻹنسانية
يبدأ اﻹنسجام مع اﻵخرين باﻹنسجام مع النفس
الثروة الرابعة .. التحرر من الخوف
المخاوف اﻷساسية ال 7 والتى يجب التخلص منه هى ( خوف الفقر / خوف التعرض للنقد / خوف المرض / خوف فقدان الحب / خوف فقدان الحرية / خوف التقدم فى العمر / خوف الموت )
الثروة الخامسة .. اﻷمل فى اﻹنجاز
إن أعظم أشكال السعادة يأتى كنتيجة للأمل فى إنجاز بعض الرغبات التى لم تحقق بعد
الثروة السادسة .. القدرة على اﻹيمان
هو التربة الخصبة التى تنتج منها كل ثروات الحياة ، وهو أساس كل المعجزات
الثروة السابعة .. اﻹستعداد لمشاركة النعم
السعادة تنبع من المشاركة والنعم تتضاعف بمجرد مشاركتها مع اﻵخرين
الثروة الثامنة .. العمل المحبب
ﻻ أحد أشد ثراء ممن وجد عملاً محبباً وانهمك فى أدائه
الثروة التاسعة .. العقل المتفتح على كل الموضوعات
من يملك عقلاً متفتحاً يصبح مثقفاً حقيقياً ومن ثم يصبح مستعداً لنيل أعظم الثروات
الثروة العاشرة .. اﻹنضباط الذاتى
من ﻻ يتقن اﻹنضباط الذاتى قد ﻻ يتقن أى شئ
الثروة الحادية عشر .. القدرة على فهم الناس
إن اﻷنشطة اﻹنسانية جميعها نابعة من إلهام دافع أو أكثر من الدوافع ال 9 للحياة وهم (عاطفة الحب / الرغبة فى الزواج / الرغبة فى الكسب المادى / الرغبة فى البقاء /الرغبة فى حرية الجسد والعقل / الرغبة فى التعبير عن الذات / الرغبة فى الخلود /عاطفة الغضب / عاطفة الخوف )
الثروة اﻹثنى عشر .. اﻷمن اﻹقتصادى
ﻻ يتحقق اﻷمن اﻹقتصادى بالمال وحده بل بالخدمات التى يقدمها المرء
***** يتبع *****
تعليقات
إرسال تعليق